رفوف المكتبة - Books

ثلج الربيع – يوكيو ميشيما

9 ديسمبر، 2009

8664

,
الجزء الأول من رباعية يوكيو ميشيما ( بحر الخصب  ) , بدأت بقراءتها  منذ أسبوع لكن برغم من كل محاولاتي لم أستطيع الإندماج أبداً   ولم أتقبل  أن أتخطى الــ 210 صفحة التي توقفت  على  عتباتها , لذلك  قررت التوقف عن إكمالها ربما أعود لها  في المستقبل , أعتقد أن  مزاجي ” المقلوب ” هذه الأيام له يد في عدم تقبلي للقراءة ,
* التعريف بالكاتب أو صفحة المقدمة التي كتبها المترجم  إحتوت على أبرز أفكار الرواية أو  على ملخص للرباعية  يعني أنه أحرق كل فرصة دهشة أو إندماج  بين صفحاتها .

You Might Also Like

7 Comments

  • Reply سليم 15 ديسمبر، 2009 at 2:19 م

    عدم إكمال الكتب يمثل لي نقطة سوداء في تاريخي ..
    لم أجد الحل لهذا بعد !! :sk1:

  • Reply اقصوصه 15 ديسمبر، 2009 at 11:12 م

    انا بعد اعاني من مشكله عويصه هالفتره

    في موضوع القراءه

    عشرات الكتب تكدست بانتظار قرائتها

    متى يا ترى انفض عنها الغبار؟

  • Reply يمامة الروض 20 ديسمبر، 2009 at 7:14 ص

    إن لم تستطيعي إكمال كتاب ما ، لا تحاولي أن تجبري نفسكِ على إكماله ..
    فقط دعيه لوقت/حالة مزاجية أخرى ..

    على أحد أرفف مكتبتي يرقد كتاب لم استطع إكماله ..
    فقط كتاب واحد لازلت انتظر الوقت المُناسب لامسكه مرة أخرى ..

    ؛
    كوني بخير

  • Reply فارس 18 يناير، 2010 at 7:15 ص

    احيانا عدم فهمنا لكتاب او رواية يكون بسبب عدم المامنا بخلفيات معينة من الضروري معرفتها واحيانا قليلة بسبب سوء الترجمة وعدم قدرة المترجم نقل روح الرواية للغة الاخرى وليس ترجمتها حرفيا واحيانا يلجأ المترجم المحترف لاضافة بعد التعليقات المهمة لهذا النوع من القراء وبالتالي يصبح من المهم ادراكنا لخلفيات ما نقرأ ان أردنا أن نخرج بفائدة قصوى.

  • Reply hisoka 5 مارس، 2011 at 10:54 ص

    امس اشتريت الاجزاء الاربع ل روايه البحر الخصب
    بس الروايه فيما شي من الصعوبه في الطرح
    ع عكس الروايات الي قريتها قبل
    مثل الاخوه كارمازوف
    الخميائي
    اكلو الموتى
    كلها كانت روايات سهله الفهم و مشوقه فنفس الوقت

    تحياتي

  • Reply يمامة الروض 5 أبريل، 2012 at 10:13 م

    على عكسك تماماً .. لم ستطع أن أترك هذه الرواية من يدي ..
    ثم تبعتها بـ الجياد الهاربة / معبد الفجر / سقوط الملاك ..
    فلسفة يوكيو ميشيما وقدرته الهائلة في الإمساك بإدراك حضور الزمان والمكان والإحساس .. ثم وصفه بشكل عميق عميق عميق ..
    في الحقيقة ، وجدت بين صفحات ميشيما ما كان يَعبر إحساسي ويعجز بياني عن وصفه ..
    إنها المُشاركة الإنسانية البحت .. رُبما الروح بشكلٍ إدق ..
    استشعار الزمن ..
    شيء يَصعب وصفه .. إذ تدركه الروح بعمر ومضة ، ثم يَغيب ..

    إن رَغبتِ في قراءة قراءتي للرواية .. يسعدني ذلك : )
    http://www.iamwaiting.ws/blog/?p=148

  • Reply قطرة الندى 24 مايو، 2013 at 5:04 م

    انا قرات بداية هذا الكتاب و هو على طوله و كلامه المطوّل الا ان الكاتب قد وضع فيه كل خبراته في الكتابة…اعجبتني القصة و احسست بما يشعره شخصيتها (كيواكي) من مشاعر و احلام …و ما يكنّه ل (ساتوكو) جميلة حقا …

  • Leave a Reply

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.