رفوف المكتبة - Books

العطر- باتريك زوسكيند

14 سبتمبر، 2009

d8a7d984d8b9d8b7d8b13

من المسودات : Read in24- June, 2008
المكان : خارج نطاق التغطية !!
الزمان : لا يهم
المزاج : متأرجح وفِعل القراءة فيه هو نوع من التعذيب لا أكثر

مجنون هذا الباتريك صنع من الرائحة ” خارطة الطريق ” في رحلةُ البحثِ عن عَبَق , تصل بــ غرنوي إلى حد أن يتبلد أحساسة هل يقتل ؟ هل يكذب ؟ لا يهم , هذا الكائن المأخوذ من رحم القاذورات بصرخة أعادته للحياة , معدم بلا نقود بلا أهل بل والأشد غرابة أنه بلا رائحة تتقاذفه الملاجئ والبيوت والأيام ,أصبحت حياته رهنً لشيءٍ واحد أن يصنعَ له رائحةً آسرة تجعله سيد هذا العالم وأن تكون مميزة كما هُم البشر العاديون , ,

بسبب المزاج اللي ذكرت عنه نبذه أعلاه لم أستطيع أن أستمتع بالعطر بالرغم أنها رواية رائعة لكن القراءة المتقطعة جعلت منها شيء غريب أحياناً , الفكرة مجنونة والحبكة غريبة , لكن …… تجربة جميلة قد أعود لقراءتها وقت آخر لا أعلم فقط أنهيتها بصعوبة هذه المره .

همممم ليس لشيء طعم هذه الأيام فكيف تكون الرائحة ؟

You Might Also Like

2 Comments

  • Reply صوت المدامع 16 سبتمبر، 2009 at 4:22 م

    ,^_^,

    اكيد لي قراءه للكتاب

    ….

    اختيارات موفقه وجميله

    ذائقه وروح راقيه

    كوني بالجوار

    فلي عودات

    :f3:

  • Reply Honey 27 سبتمبر، 2009 at 3:41 ص

    مرحباا ميشاا :f2:

    قبل شوي انتهيت من العطر

    أسرتني هالرواية .. بكل تفاصيلها .. مجنوونة القصة .. 😥

    هذا أدب الرواية وبس .. 😆

    اكثر شي عجبني .. ان باتريك عيشني الجو مع الروائح ..

    أعطاني الشعور ان ممكن إنسان يأثر عليك بريحته من غير ماتحس وتعرف ايش السبب ..

    من جد خلاني أقدّر حاسة الشم أكثر ..

    والرواية كانت مريحة لمشاعري .. يعني ما استنزفتني ..

    زي ماتعمل أغلب الروايات ..
    بالعكس حسيت بمتعه بالقصة وبأسلوب الطرح والتنقل من شخصية لشخصية ..

    والأحداث الغير متوقعه حتى النهاية .. 😯

    الكلام ضايع مني :$ .. ايش اقول ايش اخلي .. 😀

    لااازم لاازم تعيدي قرايتها ..

    الحين متحمسه قاعده احمل الفلم بشوفه الليله ان شاء الله 8)

    ::

    :f3: with luv

  • Leave a Reply

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.